يقتل ابنة شقيقته لسرقة ربع مليون

يقتل ابنة شقيقته لسرقة ربع مليون أمرت نيابة حوادث جنوب الجيزة بحبس أشرف محمد سرور (42 سنة) سائق وابن شقيقته تامر محمد محمد (عامل) 4 أيام على ذمة التحقيقات بعد أن وجهت له تهمة قتل ابنة شقيقة الأول الراقصة اسماء خليل وشهرتها «شيرين – عراقية الجنسية» عمداً مع سبق الإصرار والترصد لسرقة 250 ألف جنيه كانت تنوي القتيلة شراء قطعة أرض بمنطقة الحرانية بمحافظة الجيزة لبناء فيلا عليها. اصطحبت النيابة المتهمين إلى طريق مصر الفيوم الصحراوي حيث دفنا الراقصة القتيلة وفشل الخال القاتل في تحديد مكان دفنها فتمت الاستعانة بخمسة كلاب بوليسية استطاعت التوصل إلى مكان دفن الجثة بعد أن اشتمت رائحة ملابسها وقام المتهمان بتمثيل جريمتهما ببرود شديد.
قال المتهم الأول (الخال) في اعترافاته:
القتيلة كانت بمثابة ابنتي لكن الشيطان لعب برأسي وأدار عقلي، فقد سبق لي الزواج مرتين وأنجبت خمسة أطفال ولقلة امكانياتي المادية واتهامي في خمس قضايا فقد تركتني زوجتي وأصبحت أقيم بمفردي.. وكانت في تلك الاثناء ابنة شقيقتي القتيلة تقيم في الأردن وتنتقل من مكان إلى آخر .. فقد زارت معظم الدول.
اضاف الخال القاتل .. كانت علاقتي بها من بعيد لبعيد.. ولا أعرف عنها إلا القليل حتى قررت الاستقرار في مصر منذ 4 شهور وأقامت في البداية بمنطقة المعادي لمدة شهر لكنها بعد ذلك قررت الاقامة في منطقة فيصل.. وطلبتني للعمل معها «سائق» مقابل ألف جنيه في الشهر.. وكانت احلام ابنة شقيقتي كبيرة وحلمها أن تمتلك فيلا.. وراحت تبحث بنفسها عن الأرض التي ستبني عليها الفيلا واختارت منطقة الحرانية بالجيزة واتفقت مع السمسار على ذلك.. قال القاتل: في تلك الفترة كانت شقيقتي والدة الراقصة في الأردن تبيع شقة ملك ابنتها «القتيلة» هناك .. وقبل الحادث بيوم ذهبت معها إلى مرور فيصل حيث نقلت أوراق سيارتها من المعادي إلى فيصل.. وتوجهت إلى صاحب الأرض وحدث خلاف بسيط بين الاثنين وتركت له ألفي جنيه كعربون على أن تعود له في اليوم التالي لتكمل باقي إجراءات بيع الأرض.
وفي الطريق فتحت شنطة النقود .. ولمحتها فسال لعابي أمام المال وبدأت تختمر في ذهني سرقة هذا المبلغ الذي سيغير مجرى حياتي وبعد أن وصلتها إلى منزلها قابلت ابن شقيقتي «المتهم الثاني» تامر وعرضت عليه فكرة قتل الراقصة «ابنة شقيقتي». وضعنا الخطة واصطحبنا القتيلة من شقتها متوجهين إلى الحرانية وفي الطريق افتعل تامر معها مشاجرة حيث كان يجلس في المقعد الخلفي وقام بلف الحبل حول رقبتها ومن جانبي قمت أنا بشل حركتها.. ووضعنا الجثة في المقعد الخلفي ووضعنا عليها غطاء السيارة واكتشفنا أنها لم تحضر المبلغ معها فتوجهنا إلى شقتها وأخبرنا الخادمة أن «تامر» عامل اصلاح الدش وأن القتيلة هي التي طلبت ذلك وأنها طلبت ايضاً أن تغادر الشقة لأن القتيلة سافرت إلى شرم الشيخ وستتصل بها عند عودتها، حصلت على المبلغ الذي كان بدولاب الشقة وأعطيت تامر (80 ألف جنيه) وأخذت الباقي لنفسي (170 ألف جنيه) حيث دفنت في مقلب زبالة مجاور لشقتي بكفر الجبل وألقيت بالسيارة في طريق السويس الصحراوي.
قالت الأم (أم الراقصة) لن أسامح شقيقي اشرف مهما حدث وسأظل ادعو عليه .. لأنه حرمني من فلذة كبدي وقتل ابنتي..

مــــــــــــــــــــــــــنقول

ان لله وانا اليه راجعون

يسلموو

تحياتي

صرقوووع

يسلموا ع المرور يا الغلا

لاحول الله ولا قوة الا بالله

يــعــطيك العافيــه اخوي

تــقــبل مــــــروري...

يسعدني مرورج يا الغلا ..

لاحول ولا قوه الا بالله

ان لله وان اليه راجعون

يعطيــك العافيـه

تحيـــــاتي ~~كـاتمه الـعـبـ؟ـرات~~

يسلموا كوكو ع المرور ..

» الزواج هل يقتل الحب ؟؟؟